العمل التطوعي في بهية جزء أصيل من فلسفة المؤسسة في دعم المحاربات.. كمتطوع، لديك الفرصة لتقديم الدعم العاطفي الأساسي لأولئك الذين يعانون من تحديات الصحة النفسية المختلفة على خلفية تعرضهم لتغير كبير في حياتهم نتيجة اصابتهم بسرطان الثدي.
يمثل العمل التطوعي في قطاع الصحة النفسية فرصة استثنائية للتأثير بشكل كبير على حياة المرضى. كمتطوع، لديك الفرصة لتقديم الدعم العاطفي لأولئك الذين يعانون من تحديات الصحة العقلية المختلفة، بلا شك يمكن أن يوفر حضورك ومساعدتك في الأنشطة العلاجية إحساسًا حيويًا بالراحة والأمان للمرضى في رحلتهم نحو الشفاء والتعافي. التزامك بتعزيز رفاهية الآخرين سينعكس بشكل إيجابي على كل من المرضى ونفسك، مما يترك أثرًا لا يمحى.
Read More قدم الطلب الآن
في يوم كنت رايحة مع ماما عشان متابعتها الدورية في مستشفى بهية، وكنت بشوف هناك دايما شباب صغير بيساعد في المستشفى، ماما في اليوم ده تحديدا قالتلي ايه رأيك انتى كمان تطوعي.. اليوم ده ماما اكتشفت إن عندها سرطان الثدي.
اتعلمت في بهية إن الطبطبة على الإيد بتفرق، إن الإحساس الحقيقي بيوصل، بكلمة، بنظرة، بحضن، في بهية كل شعور إنساني حقيقي مافيش هنا مشاعر مزيفة.
المحاربات فجأة اتحولوا لأهل وصحاب ومعارف، أنا هنا حبيت كل شبر في "بهية" حسيت بقيمة كل نفس في الحياة، وحسيت أني أقدر أكون أحسن وأحسن".. محمود، متطوع في بهية. "أنا كنت بحب شغل الاكسسوارات، والدتي علمتني كل حاجة
في بهية عرفت معنى العطاء والأمل وإزاي أسيب أثر وبصمة في رحلة ست بتحارب مرضها، اتعلمت معنى التطوع وأني مستناش مقابل.. بهية مكان مليان حب ودفا.
أول لما جيت بهية كنت واقف مع محاربة في آخر جلسة كيماوي ليها، قالتلي من هنا ورايح إنت اسمك "عون" متسيبش أي محاربة من غير مساعدة ومن وقتها وأنا اسمي "عون"
في بهية عرفت معنى العطاء والأمل وإزاي أسيب أثر وبصمة في رحلة ست بتحارب مرضها، اتعلمت معنى التطوع وأني مستناش مقابل.. بهية مكان مليان حب ودفا.
