تشمل أمراض الثدي العيوب الخلقية أو الوراثية، والأمراض المكتسبة.
في حال وجود أي من الحالات التالية:
• إفرازات من الحلمة. • ألم في الثدي.
• وجود كتل أو تغير في شكل أو لون الثدي.
• تاريخ عائلي يسبب قلقًا للمريضة.
• الأسباب: تبقى أسباب آلام الثدي غير معروفة بشكل قاطع، ولكن بعض الدراسات تشير إلى أن نقص أحد الأحماض الدهنية في جسم المرأة قد يكون سببًا لهذه الآلام. تؤدي التغيرات في الهرمونات إلى جعل أنسجة الثدي حساسة، وقد تؤثر الآلام على ثدي واحد أو كلاهما معًا، وقد تمتد إلى الإبط. غالبًا ما تبدأ هذه الآلام قبل بداية الدورة بأسبوع وتقل تدريجيًا مع بدايتها، وتصاحبها سخونة واحتقان في الثدي.
• الحل: في حالة تكرار هذه الآلام، يجب استشارة طبيب جراحة الثدي لإجراء الفحص وتحديد أفضل علاج، وفي معظم الأحيان يكفي المرأة الاطمئنان فقط. يُنصح بالامتناع عن التدخين وشرب القهوة وتناول النشويات والشوكولاتة. من المهم التأكد من مقاس حمالة الصدر ومدى ملائمتها. لا يوجد حاجة للتدخل الجراحي، ولكن في حالة وجود انسداد في القنوات اللبنية، قد يقوم الطبيب بإجراء بعض الفحوصات مثل الماموجرام أو الفحص بالموجات فوق الصوتية.
لا يمكن أن تتحول الأورام الحميدة أو الليفية في الثدي إلى خبيثة. غالباً ما يثبت حجمها، وقد تنمو ببطء في بعض الأحيان. ومع ذلك، يجب المتابعة بانتظام عن طريق الكشف المبكر (الماموجرام والسونار) للتأكد من عدم تكون خلايا سرطانية داخل الكتلة الحميدة.
لا توجد أسباب محددة، ولكن هناك عوامل خطورة تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي مثل: